معاني فلسطين في “حكاية سرِّ الزَّيت”
فلسطين، من السِّجن، لا تبدو كما هي، ولا الفلسطينيُّ، ولا الفلسطنة، وبخاصّةٍ لقائدٍ في صفوف الحركة الوطنية الفلسطينية مُنتمٍ للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ولاحقاً لحزب التجمُّع الوطنيِّ الديمقراطيِّ، وفيلسوفٍ خفيٍّ، بقامة وليد دقَّة، قضى أكثر من نصف حياته في مقارعة
الدولة الانتحارية (مادة مترجمة)
تشكّل “الدولة الانتحارية” مدخلاً لمشروع فكريٍّ جديدٍ لجيل النجَّار، الفيلسوف الفرنسيِّ من أصولٍ مغربيةٍ يهوديةٍ، بعنوان: “السلاح: إسبارطة وغزّة”، والذي ينقد فيه “مفهوم السياسيِّ” كآلةٍ أيديولوجيةٍ-قانونيةٍ تُنْتِجُ عبرها الأمَّةُ الصَّديق والعدوَّ/ الذَّات والآخر. في هذه الآلة، تتصاعد العداوة الخارجيَّة (النَّاتجة
فلسطين-الهويَّة والقضيَّة: الجامعة وإعادة بناء السَّرديَّة الوطنيَّة الفلسطينيَّة
قد لا يكون مساق “فلسطين: الهويَّة والقضيَّة”، وما تناتج بعد تكريسه كمساق إلزاميٍّ، وما تبعه من مساقات رديفة تعيد الاعتبار للجغرافيات المهمَّشة والخطابات المهمَّشة، وتحِّرر الحواسَّ من الرُّضوض ِالاستعماريَّة التي حلَّت بها… قد لا يكون ذلك كافياً لتدشين سرديَّة وطنيَّة