موجز في الحروب الاستعمارية والنوع الاجتماعي “الجندر”

موجز في الحروب الاستعمارية والنوع الاجتماعي “الجندر”

تذكر نائبة مدير تخطيط السياسات في مكتب وزارة الدفاع الأمريكية، اليسا أوكونر، في مقالٍ لها كيفية تعامل “إسرائيل” مع عمليات المقاومة الفلسطينية، وخصوصاً العمليات الاستشهادية للنساء الفلسطينيات، إذ يتم اختزال مشاركتهن في المقاومة المسلّحة  من خلال نموذجين: الأول يُدعى “الأرملة

 
دم يلوّن الدم: في فلسفة المعرفة للثأر

دم يلوّن الدم: في فلسفة المعرفة للثأر

يعدّ مفهوم الثأر أساساً في تشكّل الوطنية الفلسطينية وحافزاً لما هو كامنٌ للتمثّل على أرض الواقع، بل ونظاماً قائماً بذاته يُرهب العدو ويضعه في حالة قلق هدّام دائمة.

 
الخوارزميات في مواجهة الإرادة

الخوارزميات في مواجهة الإرادة

تشكّل عملية اليوم في القدس نقلةً نوعيةً على صعيد العمل المقاوم، ليس من ناحية الفشل الاستخباراتي الذي مني به الكيان الصهيوني فقط، وإنما أيضاً في مساهمتها في إفشال بناء أيّ تحديدٍ نمطيٍّ للعمل الشعبي المقاوم عبر إرباك نماذجه الإحصائية.

 
حول الجريمة في فلسطين 1948 وعلم الاجتماع الفلسطيني

حول الجريمة في فلسطين 1948 وعلم الاجتماع الفلسطيني

ربما من الضروري أيضاً البحث في “أثر الفراشة” الذي يمثّله التنسيق الأمني في الضفة الغربية، وتأثيره على “اقتصاد المقاومة” من جهة، وعلاقته بسوق تجارة السلاح في الأراضي المحتلة عام 1948، وانعكاسه على تفشي الجريمة فيها من جهة أخرى.

 
إضاءات على المعرفة الغربيّة والحروب الاستعمارية (3)

إضاءات على المعرفة الغربيّة والحروب الاستعمارية (3)

(هذا المقال هو الثالث ضمن سلسلةٍ من أربعة أجزاء، بإمكانكم الاطّلاع على المقالات السابقة من هنا:  الأول والثاني). وفقاً لـ “والتر منيولو”، تعتبر الحرب العالمية الثانية اللحظة التاريخية الثانية التي ساهمت في تشكيل الحداثة/الاستعماريّة/الرأسمالية، أيّ عندما تولّت الولايات المتحدة الأمريكية

 
إضاءات على المعرفة الغربيّة والحروب الاستعمارية (2)

إضاءات على المعرفة الغربيّة والحروب الاستعمارية (2)

وحتى في تلك النظرة التي ما زالت ترى في صيرورة أوروبا نموذجًا يحتذى به، تم تهميش الحرب ودورها في بعث الحياة الغربية، والتغطية على اعتبار الحرب البنية التحتية لأي معرفةٍ جديّة وتجديدية قابلة للحياة وملبيّة لضرورات الواقع. وما أكثر دلالة على