

دراسات الاستعمار الاستيطاني في فلسطين: ما بين المعرفي والسياسي والاستعماري (1)
تأتي ورقة الباحثة ميساء شقير لتتناول هذا التحوّل السياسيّ-المعرفيّ نقدياً، وذلك من ناحية فحصِ الأُسسِ والافتراضاتِ التي يقوم عليها هذا الحقل، وخاصةً مقولاته الأساسية: “منطق الإبادة”، و”الاستعمار الاستيطاني بُنية وليس حدثًا”، ومن ناحية الاستخدام السياسيّ لهذه المقولات، والبناء عليها لاقتراح

إضاءات على المعرفة الغربيّة والحروب الاستعمارية (3)
(هذا المقال هو الثالث ضمن سلسلةٍ من أربعة أجزاء، بإمكانكم الاطّلاع على المقالات السابقة من هنا: الأول والثاني). وفقاً لـ “والتر منيولو”، تعتبر الحرب العالمية الثانية اللحظة التاريخية الثانية التي ساهمت في تشكيل الحداثة/الاستعماريّة/الرأسمالية، أيّ عندما تولّت الولايات المتحدة الأمريكية

ممارسة السلطة: الأختام الإسلامية في أيدي المستعمرين البريطانيين
مترجم عن مقال منشور في موقع المكتبة البريطانية إن وظيفة الأختام بوصفها رموزًا للملكية والسلطة النصية، متجذرة عميقًا في العالم الإسلامي؛ خصوصًا منه المجتمعات العربية والفارسية. تاريخيًا، كانت الأختام تستخدم، من ناحية، من أجل إصدار وثائق متعددة؛ بما فيها الرسائل

توفيق كنعان: اثنوغرافي بروحيّة توراتيّة (2)
مما لا شك فيه أن الاهتمام بالفلكلور لم يكن معزولا عن الحركة التاريخية الاجتماعيةوالسياسيّة للشعوب والباحثين؛ ولأن أهميته في الحالة الفلسطينية مستقاة من أهمية القضية سياسيا ومعرفيا، نقدم في الجزء الثاني من المقال قراءة نقديّة لأبرز الباحثين الاثنوغرافيين للفلكلور الفلسطيني؛