العقيدة الأمنية الصهيونية في بعدها التوراتي (2)

العقيدة الأمنية الصهيونية في بعدها التوراتي (2)

يهدف هذا الفصل إلى تحليل الجانب الديني في خطاب المؤسسة العسكرية الأمنية الصهيونية، من خلال تناول بعض أسماء الحروب والحملات والآليات والأناشيد العسكرية، مع الوقوف سريعًا عند مفهوم الأمن والحرب في  “التناخ”، كما يفسره حاخامات يهود، وانعكاسه على العقيدة الأمنية

 
العقيدة الأمنية الصهيونية في بعدها التوراتي (1)

العقيدة الأمنية الصهيونية في بعدها التوراتي (1)

تتناول هذه الدراسة العلاقة ما بين الدين والنصوص التوراتية وبين تشكل المفاهيم الأساسية في العقيدة الأمنية الصهيونية، هذا من جانب. ومن جانب آخر، فإن الدراسة تبين كيف يتم توظيف التراث والمفاهيم الدينية في خطاب المؤسسة العسكرية الصهيونية، الذي يتجلى في

 
التطبيع في الإعلام: “إسرائيل” في صالون بيتنا

التطبيع في الإعلام: “إسرائيل” في صالون بيتنا

في السّنوات الأخيرة، وفي ظلّ وجود قنوات عربية كبيرة كالجزيرة والعربية، يستغلّ ناطقو العدوّ الصّهيوني هذا الأمر للمُشاركة بمقابلات تلفزيونية فيها، والوصول إلى العرب والفلسطينيين وإقناع العالم العربي والإسلامي بأكاذيبهم عبر التحايل والخداع الإعلامي. وهو نموذج شبيه بعمليات تدمير الصّحف

 
أكاديميات ما قبل الخدمة العسكرية وصناعة مجتمع “المعرفة الأمنيّة” الصهيوني الجديد- الجزء الثاني

أكاديميات ما قبل الخدمة العسكرية وصناعة مجتمع “المعرفة الأمنيّة” الصهيوني الجديد- الجزء الثاني

حينما اشتكى القوميون المتدينون لرئيس الوزراء دافيد بن غوريون أنهم غير مدمجين كليا في الإدارة العامة، أو أنهم افتقروا إلى ذات الوضع الذي تمتع به غير المتدينين، سألهم: “كم منكم دُفن في مقابر الجيش؟”. وقد يبدو أنه على مستوى شخصي

 
أكاديميات ما قبل الخدمة العسكرية وصناعة مجتمع “المعرفة الأمنيّة” الصهيوني الجديد- الجزء الأول

أكاديميات ما قبل الخدمة العسكرية وصناعة مجتمع “المعرفة الأمنيّة” الصهيوني الجديد- الجزء الأول

في طيّات التّحولات الاجتماعية الصهيونية، وفي سياق تأثير هذه التحولات على التكوين الديمغرافي والاجتماعي للجيش، وتحوّله – وإن بشكل محدود – من جيش شعبيّ إلى جيش مهنيّ على شاكلة غالبية الجيوش الغربية، تلعب أكاديميات ما قبل الخدمة العسكرية دوراً جوهرياً

 
قصة المركز الأكاديمي “الإسرائيلي” في القاهرة

قصة المركز الأكاديمي “الإسرائيلي” في القاهرة

قد يكون كتاب الباحث الصهيوني شمعون شامير والمتخصص في تاريخ مصر “غصن الزيتون: قصة المركز الأكاديمي الإسرائيلي في القاهرة”، أحد أهم الكتب التي صدرت مؤخراً حول الاستشراق الصهيوني. الكتاب الذي يقع في 465 صفحة من القطع المتوسط يوّثق تاريخ العلاقات