`عندما أنشد المئات من الشبّان العرب “الهاتيكفا” في “الكيبوتسات” الصهيونية

`عندما أنشد المئات من الشبّان العرب “الهاتيكفا” في “الكيبوتسات” الصهيونية

في تحقيقٍ نُشر في “هآرتس” الشهر الماضي، نتعرّف على “الشبيبة العربيّة الطلائعيّة”، التابعة لمنظمة الشبيبة الصهيونيّة “هشومير هتسعير”. يعيد التحقيق سرد وقائع التجربة على لسان من عايشها، ويبيّن موقعها من الاستيطان الطلائعيّ والمشروع الصهيونيّ، ترجمه لنا مهند عناتي.

 
“الهاسبرا” الصهيونية الجديدة: الصيّاد الفاضل

“الهاسبرا” الصهيونية الجديدة: الصيّاد الفاضل

تأتي موجة الأعمال الدراميّة الصهيونية ضمن محاولات إعادة إنتاج الرواية الصهيونية مرئيّاً في قالب الإثارة والمعضلات الأخلاقية والأفعال البطولية، تتيح عبرها شركات الإنتاج العالمية، مثل “نيتفليكس” و(HBO)، منصةً لتقديم مقولة العدو الجديدة في حربه الخطابية.  

 
كلاب الإمبراطورية: شمّ الأثر في الإمبراطورية البريطانية 1909-1953

كلاب الإمبراطورية: شمّ الأثر في الإمبراطورية البريطانية 1909-1953

تقدّم لنا آيات عفيفي ترجمةً تلخيصيةً لدراسةٍ، للباحث الصهيوني “بنيامين بلوم”، تتناول تاريخ البحث الجنائي في مستعمرات بريطانيا وتقنيّاته، بدءاً من استخدام مهارات السكان الأصليين في قصّ الأثر، وصولاً إلى إدخال الكلاب القاصّة للأثر في الخدمة الاستعمارية في فلسطين.

 
مستوطنة «عطروت»: 100 عامٍ من الصراع مِن «يِنكل» إلى «رامي ليفي»

مستوطنة «عطروت»: 100 عامٍ من الصراع مِن «يِنكل» إلى «رامي ليفي»

يموضع خالد عودة الله في هذا المقال مشروع “رامي ليفي” التجاريّ شرق القدس، المقام على أراضي بلدة بيت حنينا، ضمن السياق التاريخيّ للاستيطان الصهيونيّ شمال القدس، وصراعنا الممتدّ معه منذ مئة عامٍ، كانت فيها مستوطنة “عطروت” بؤرةً مركزيّةً لهذا الصراع.

 
الفلسطيني في السينما الصهيونيّة: قراءة في فيلم “من وراء القضبان”

الفلسطيني في السينما الصهيونيّة: قراءة في فيلم “من وراء القضبان”

يلقي ضياء علي نظرةً على صورة العربيّ الفلسطينيّ في السينما الصهيونيّة من خلال قراءةٍ تحليليّةٍ في الفيلم الصهيوني “من وراء القضبان” (عام 1984) مُراجِعاً تاريخَ السينما الصهيونيّة ومراحل تطوّرها حتى سنوات الثمانينيات، ويحاول فهم السياق السياسيّ التي يظهر الفلسطيني فيها. 

 
الصهيونيّة المسيحيّة المُقاتِلة: “باترسون” و”وينغيت” و”ماينرتزهاجن”

الصهيونيّة المسيحيّة المُقاتِلة: “باترسون” و”وينغيت” و”ماينرتزهاجن”

لم تقتصر الرعاية الإنجليزية للمشروع الصهيونيّ على الجهود الرسميّة فحسب، وإنّما تعدّتها لتشمل مساهمةً لمجموعةٍ من الصهاينة المسيحيّين الذين حاربوا من منطلقٍ عقائديّ. مقالٌ لأحمد مصطفى جابر، عن ثلاث شخصياتٍ محوريّةٍ ساهمت في دعم المشروع الصهيوني.