“وتَذكّرْ قلاعاً صليبية قضمتها حشائش نيسان بعد رحيل الجنود”

“وتَذكّرْ قلاعاً صليبية قضمتها حشائش نيسان بعد رحيل الجنود”

اهتم الباحثون الصهاينة بشكل موّسع بالتاريخ الصليبي في بلادنا، في محاولة “لاستخلاص العبر”، فمع الإدراك بأن شكل الاستعمار ما بين التجربتين واحد، هناك رغبة لمعرفة أين “أخطأ الاستعمار الصليبي”، وكيف يمكن الاستفادة من ذلك لصالح المشروع الصهيوني.

 
مسلسل “فوضى”: المُستعرِب الصهيوني مُتلفزاً

مسلسل “فوضى”: المُستعرِب الصهيوني مُتلفزاً

يحاول المسلسل أنسنة المستعرب وأنسنة الفلسطيني الفدائي في ذات الوقت. وبهذا يدعي كاتبو المسلسل أنه مسلسل “أكشن” لا يحمل أي بعدٍ سياسيٍّ أو أيديولوجي. بالنسبة للمشاهد فهو  يرى جندياً في وحدات المستعربين، يعود بعد دوامه إلى بيته بين امرأته وأطفاله،

 
(مترجم) الأردن و”إسرائيل”: تطبيع في ظل جمود سياسي

(مترجم) الأردن و”إسرائيل”: تطبيع في ظل جمود سياسي

تتمتع هذه الصفقة بأهمية قصوى للأردن بعد توقف ضخ الغاز المصري بسبب تفجير داعش لأنبوب نقل الغاز في شبه جزيرة سيناء، بالإضافة إلى الصعوبات التي تواجهها مصر بالإلتزام بالعقد الموقع مع الأردن. وهذا العقد حيوي للشركات الثلاثة الإسرائيلية- الشريكة في

 
عن مُغنّاة “قُدس الذهب”

عن مُغنّاة “قُدس الذهب”

تربّت عليها أجيالٌ صهيونية بأكملها؛ أنشدها كُلّ طالب مدرسة صهيوني، وغنّتها أكثر من مُغنيّة، واستخدمت في الأفلام السينمائيّة، واستعيرت كلماتها في كثير من المناسبات الاجتماعية والسياسية، إنها قصيدة “قدس الذهب”، وبالعبريّة: “يروشاليم شل زهاف”. في العام 1967، وعلى أعتاب الاحتفالات

 
“وكانت البلاد تعمّها الفوضى”…

“وكانت البلاد تعمّها الفوضى”…

بثّت القناة الصهيونية الأولى الأسبوع الماضي (الجمعة 4 تشرين الثاني 2017) الحلقة الأولى من المسلسل التوثيقي بعنوان “وكانت البلاد تعمّها فوضى”، والذي يسرد – بحسب الرواية الصهيونية – تاريخ أرض فلسطين المحتلة منذ قدوم الإنسان الأول إليها من إفريقيا وحتى

 
حراس البوابة Gatekeepers

حراس البوابة Gatekeepers

يحاول الفيلم تصوير جهاز الشاباك على أنه جهاز لحماية أمن كل من الفلسطينيين والصهاينة على حد سواء. وذلك بادّعاء مسؤولية الجهاز عن إيقاف عدد من العمليات المنوي تنفيذها من قبل صهاينة ضد الفلسطينيين. في حين يستغل قادة الجهاز عملية اغتيال