تتناول المقالة نشأة المجلس الإسلامي الأعلى في زمن الاستعمار البريطاني، وذلك من حيث جدوى تأسيسه في ذلك الوقت، كما يبحث في مصير بعض الأوقاف التي كانت تحت إدارته في القدس وهي مقبرة مأمن الله، وفندق بالاس.