حول الانسحاب من أحياء “القدس الشرقيّة”

حول الانسحاب من أحياء “القدس الشرقيّة”

بعد 50 عاماً من احتلال “شرقي القدس”، بدا الحضور – من أبناء سن الخمسين والستين فما فوق- والذين اجتمعوا يوم الثلاثاء (13.12.2016) في ندوة نظّمها معهد أبحاث الأمن القومي الصهيوني في تل أبيب، بائسين يائسين بسبب ما آل إليه حال

 
أسماء قرى القدس، دراسة لغوية دلالية

أسماء قرى القدس، دراسة لغوية دلالية

يهدف هذا البحث إلى دراسة أسماء قرى القدس، عبر المنهج المقارن، دراسة اشتقاقية صرفية دِلالية؛ لمعرفة الأصول الاشتقاقية لتلك الأسماء في اللغات السامية، ويحاول هذا البحث إبراز أصالة أسماء قرى القدس، التي تمثّل حلقة من التّواصل بين الماضي الكنعاني، والواقع

 
عن مُغنّاة “قُدس الذهب”

عن مُغنّاة “قُدس الذهب”

تربّت عليها أجيالٌ صهيونية بأكملها؛ أنشدها كُلّ طالب مدرسة صهيوني، وغنّتها أكثر من مُغنيّة، واستخدمت في الأفلام السينمائيّة، واستعيرت كلماتها في كثير من المناسبات الاجتماعية والسياسية، إنها قصيدة “قدس الذهب”، وبالعبريّة: “يروشاليم شل زهاف”. في العام 1967، وعلى أعتاب الاحتفالات

 
عملية القدس: السياق والدلالات

عملية القدس: السياق والدلالات

في صبيحة الأحد 9 تشرين الأول، فتح الشهيد مصباح أبو صبيح النار من بندقية إم 16، على تَجمُع للمستوطنين عند محطة “القطار الخفيف” على أرض السَمار في القدس، ومن ثمّ اشتبك في الشيخ جراح مع وحدة خاصة طاردته، موقعاً قتيلين

 
كان يا مَكان (2): بيت حنينا

كان يا مَكان (2): بيت حنينا

أُحيطت “هوّاية محاجر علي الدر” بالأسلاك الشائكة، ولا زالت منطقةً محظورةً على أهل البلاد إلى يومنا هذا. وقد توالت عليها البعثات العلمية كانت أهمها بعثة الجامعة العبرية الاستكشافيّة في العام ١٩٩٨، بالإضافة إلى العديد من رحلات  الاستغوار (استكشاف المُغر) من

 
باب الواد

باب الواد

وباب الواد مفتاحُ القدس، ما أراد قومٌ جاؤوا القدس من غربها غزاةً إلّا وصدمهم أهلُ البلاد فيه. وباب الواد عقدةُ خطوط مواصلات فلسطين، والنّاظرُ إليه كأنه يرى قلبًا خرجت منه الشّرايين إلى كلّ أنحاء البلاد. كأن الله قد خلق فلسطين