القدس
قراءة في كتاب “الأوقاف والملكيّات المقدسيّة: دراسة لعقارات البلدة القديمة في القرن العشرين”
يكتب لنا عوني فارس، قراءةً في هذا الكتاب، الذي جاء في مئة صفحةٍ من القِطع الكبير، وقد امتاز بأنَّه الأحدث (زمنياً) في حقله؛ أيّ دراسة المشهد العمرانيّ وسياساته في فلسطين، والأشمل في تغطية موضوعه؛ حيث شمل أغلب عقارات البلدة القديمة
في ٣٠ /١٠: لنقاطع انتخابات بلديّة الاحتلال ولِنُسقِط الإسقاط
يمثّل رمضان دبش الشخصيّة الوصوليّة التي تسعى إلى الزعامة، بعدما تضخّم شعورها بأهميةِ ذاتِها لكثرة ما كال أسيادُه المستعمرون له من مديحٍ، مُشعرينه بالأهمية. ولكن، تجيء وصوليّتهُ المريضةُ هذه في وقتٍ تعيشُ فيه القدس أحلك أوقاتها. ومن هنا، تأتي خطورة
القدس في الأدب: صراعُ الحنين لأقدس منزل
يعدّ المكان عنصراً محوريّاً من عناصر البناء الفنيّ والدراميّ في أيّ عملٍ أدبيٍّ، ولا يمكن الابتعاد عن تأثير المكان في الأعمال الأدبيّة، لكونِه يختبرُ الظاهرةَ الجماليّةَ لدى المؤلف، وباعتباره أهمّ ما ينظُم العناصر الإبداعيّة ويربطها سويّةً، مكوّناً البيئة التي تنمو