كان له اسمان، سوق الإثنين أو سوق البرّين. الإثنين لأنه كان يُقام بشكل دوري في كل يوم إثنين من أيام الأسبوع. ولأن فيه كان يجتمع تجّار بر مصر وبر الشام معاً، سَمّاهُ اللدادوة سوق البرّين. ومن أهل اللد من أطلق