التكنولوجيا الصهيونية مدخلاً للتطبيع (1): التكنولوجيا قوة سياسية

التكنولوجيا الصهيونية مدخلاً للتطبيع (1): التكنولوجيا قوة سياسية

في هذا الجزء من المادّة، يعطي الكاتب مدخلاً للتكنولوجيا ودورها في جمع المعلومات، ومنحها قوّةً سياسيةً للدول والكيانات، تُقدّمُ للتكنولوجيا الصهيونية والتطبيع العربي في جزئيها اللاحقين.

 
رادار: مختاراتنا لشهر آذار

رادار: مختاراتنا لشهر آذار

يقدّم لكم فريق “باب الواد”، في هذه المقالة، مجموعةً من مختارات قراءاته لشهر آذار الماضي

 
لا تحرقوا الشهيد محمد أبو خضير مرتين!

لا تحرقوا الشهيد محمد أبو خضير مرتين!

 لن يكون الفيلم “الإسرائيلي” –الفلسطيني المشترك حول الشهيد أبو خضير سوى أداةٍ أخرى في صندوق الأدوات الاستعمارية للاستحواذ على الشهيد والحرب على مجتمعنا الفلسطيني في أقدس مقدساته الوطنيّة، الشهادة والشهيد. وعلينا أن نتجاوز رفض هذا العمل وإدانته إلى منعه وتعطيله.

 
موجز في الحروب الاستعمارية والنوع الاجتماعي “الجندر”

موجز في الحروب الاستعمارية والنوع الاجتماعي “الجندر”

تذكر نائبة مدير تخطيط السياسات في مكتب وزارة الدفاع الأمريكية، اليسا أوكونر، في مقالٍ لها كيفية تعامل “إسرائيل” مع عمليات المقاومة الفلسطينية، وخصوصاً العمليات الاستشهادية للنساء الفلسطينيات، إذ يتم اختزال مشاركتهن في المقاومة المسلّحة  من خلال نموذجين: الأول يُدعى “الأرملة

 
التطبيع في الإعلام: “إسرائيل” في صالون بيتنا

التطبيع في الإعلام: “إسرائيل” في صالون بيتنا

في السّنوات الأخيرة، وفي ظلّ وجود قنوات عربية كبيرة كالجزيرة والعربية، يستغلّ ناطقو العدوّ الصّهيوني هذا الأمر للمُشاركة بمقابلات تلفزيونية فيها، والوصول إلى العرب والفلسطينيين وإقناع العالم العربي والإسلامي بأكاذيبهم عبر التحايل والخداع الإعلامي. وهو نموذج شبيه بعمليات تدمير الصّحف

 
قصة المركز الأكاديمي “الإسرائيلي” في القاهرة

قصة المركز الأكاديمي “الإسرائيلي” في القاهرة

قد يكون كتاب الباحث الصهيوني شمعون شامير والمتخصص في تاريخ مصر “غصن الزيتون: قصة المركز الأكاديمي الإسرائيلي في القاهرة”، أحد أهم الكتب التي صدرت مؤخراً حول الاستشراق الصهيوني. الكتاب الذي يقع في 465 صفحة من القطع المتوسط يوّثق تاريخ العلاقات