كلمات من قاموسي الشخصي: ماهر والعلَم
عندما كان رفع العلم الفلسطيني يُعلّم الفتية درساً حول الفرق بين الشجاعة والخوف، قرّر الشهيد ماهر عبد الجواد صالح وصديقه هشام حسن مصيطف خوض التجربة غضباً وتحدياً، متسللين بدفاترهم المدرسية بين أحياء مدينة البيرة إلى جامع العين حيث رفعوا العلم