لماذا نحبّ باسل؟

لماذا نحبّ باسل؟

لن أقول لك ما الذي يجعلنا باسلاً أكثر أو باسلاً أقل؛ فلعلّك تعرفه .. لكنّ ما يشغلني حقّاً هو ما يميّز باسل .. ما يجعل باسل باسلنا؟

 
يافا – القدس: تاريخٌ موجزٌ لسكّة الاستعمار

يافا – القدس: تاريخٌ موجزٌ لسكّة الاستعمار

باختصار، لم تكن السكّة لا عثمانيةً ولا فلسطينيةً بقدر ما كانت سكّةً استعماريّةً أوروبيّةً في فلسطين العثمانيّة، كما لم تكن بين مدينتين فلسطينيّتين بقدر ما كانت بين ميناء يافا والقدس، مدينة الحجيج الأوروبيّ وموطئ القدم الاستعماريّ في بلادنا.

 
في الحنين إلى  مشمش بيت حنينا وزمانه

في الحنين إلى مشمش بيت حنينا وزمانه

يأخذنا خالد عودة الله، في هذا النص، في رحلة حنينٍ إلى مشمش بيت حنينا وزمانه، حينما كان للمشمش طعمٌ، وكانت القرية تنتج حوالي طنٍّ منه، وذلك قبل أن تستنزفها الهجرة إلى بلاد الحلم الأمريكي الزائف، ويُجهز عليها الاستعمار الصهيوني.

 
حجر الغزاة المقلوب

حجر الغزاة المقلوب

في السابع عشر من آذار 2017 وعلى بعد كيلومترات من مدينة القدس؛ في قرية الولجة بالتحديد، زُفَّ الشهيد باسل الأعرج إلى مثواه الأخير، منغرساً في تراب الولجة التي أحبّها وأحبّته. عند وصولنا للقرية، هالنا مشهد جدار الفصل، إذ تقبع على

 
معبد “مس كاري” وبواكير “التطبيع الديني” في فلسطين

معبد “مس كاري” وبواكير “التطبيع الديني” في فلسطين

تبقى قصة “مس كاري” غير واضحة تماماً، وتبقى قصة المعبد قصة منقوصة التفاصيل ومخبأة بين طيات التاريخ، والحقيقة الوحيدة هي تحويل المعبد إلى منطقة عسكرية مغلقة حتى يومنا هذا، وأن “مس كاري” قد تكون من أوائل من اتخذوا شعارات التقارب