اندور… وبغلة الأُمّة

اندور… وبغلة الأُمّة

اندور أو عين دور كما غنّاها الشّعراءُ يوماً، قريةٌ جبليّةٌ سهليّةٌ، كانت تُطلُّ من صافح تلّ جرن الرأس على مدّ مرج ابن عامر، الذي يفترشُ سَهلُه منها غرباً حتّى جبال الناصرة، وإلى الغرب جنوباً جبل الدَّحْي الممتد حتى قريتي الفولة

 
اقتحامات المسجد الأقصى: الشعائر الدينيّة وحقوق الإنسان كأدواتٍ لسيطرة الاحتلال

اقتحامات المسجد الأقصى: الشعائر الدينيّة وحقوق الإنسان كأدواتٍ لسيطرة الاحتلال

(الصورة الرئيسيّة: لوحةٌ بعنوان “لماذا توقّفنا؟”، تحمل توقيع مجموعة “طلاب من أجل الهيكل”) ترجمة: آيات عفيفي توطئة إليكم هذه الترجمة الملخّصة لورقةٍ بحثيّةٍ تعالج الاقتحامات المتكرّرة للمسجد الأقصى من قبل الجماعات الدينيّة اليهوديّة، بالنظر إلى هذه الجماعات كقوةٍ تنفيذيّةٍ بالوكالة لإنفاذ

 
كلاب الإمبراطورية: شمّ الأثر في الإمبراطورية البريطانية 1909-1953

كلاب الإمبراطورية: شمّ الأثر في الإمبراطورية البريطانية 1909-1953

تقدّم لنا آيات عفيفي ترجمةً تلخيصيةً لدراسةٍ، للباحث الصهيوني “بنيامين بلوم”، تتناول تاريخ البحث الجنائي في مستعمرات بريطانيا وتقنيّاته، بدءاً من استخدام مهارات السكان الأصليين في قصّ الأثر، وصولاً إلى إدخال الكلاب القاصّة للأثر في الخدمة الاستعمارية في فلسطين.

 
مستوطنة «عطروت»: 100 عامٍ من الصراع مِن «يِنكل» إلى «رامي ليفي»

مستوطنة «عطروت»: 100 عامٍ من الصراع مِن «يِنكل» إلى «رامي ليفي»

يموضع خالد عودة الله في هذا المقال مشروع “رامي ليفي” التجاريّ شرق القدس، المقام على أراضي بلدة بيت حنينا، ضمن السياق التاريخيّ للاستيطان الصهيونيّ شمال القدس، وصراعنا الممتدّ معه منذ مئة عامٍ، كانت فيها مستوطنة “عطروت” بؤرةً مركزيّةً لهذا الصراع.

 
مقدمة لم تكتب لـ “بلادنا فلسطين” وتأمّلات حول كتابة تاريخنا الوطني

مقدمة لم تكتب لـ “بلادنا فلسطين” وتأمّلات حول كتابة تاريخنا الوطني

يقدّم خالد عودة الله سيرة مختصرة لمصطفى مراد الدباغ، مُركّزاً على بعدها السياسيّ، ويعرضُ السياق التاريخيّ الذي بدأ خلاله كتابة موسوعته بلادنا فلسطين، كما يُناقش ما قالته دراسات الكتابة التاريخيّة عنها، ويضيء على حال راهن الكتابة التاريخيّة في فلسطين.

 
معبد “مس كاري” وبواكير “التطبيع الديني” في فلسطين

معبد “مس كاري” وبواكير “التطبيع الديني” في فلسطين

تبقى قصة “مس كاري” غير واضحة تماماً، وتبقى قصة المعبد قصة منقوصة التفاصيل ومخبأة بين طيات التاريخ، والحقيقة الوحيدة هي تحويل المعبد إلى منطقة عسكرية مغلقة حتى يومنا هذا، وأن “مس كاري” قد تكون من أوائل من اتخذوا شعارات التقارب