معادلة الردع في القدس: كيف تشكّلت وكيف يمكن البناء عليها؟

معادلة الردع في القدس: كيف تشكّلت وكيف يمكن البناء عليها؟

تشكّلت معادلة الردع المستجدّة في القدس ما بعد انتفاضة الأقصى بشكلٍ تدريجي عبر ثماني سنوات، لتستقرّ على أربعة عناصر مركزيّة وهي: العمليات الفردية والاحتجاج الشعبيّ والتفاعل الخارجي والمقاومة المسلّحة. واليوم، إذ يسعى الاحتلال لاختبار هذه المعادلة مرّةً بعد مرّة، فلا

 
ما معنى أن ننتصر؟

ما معنى أن ننتصر؟

إن المقاومة صيرورة مستمرة، تتخذ شكل انبثاق دائم في سياق استعماري عنيف يحاول التوسّع والتوغّل وإحلال المستوطِن مكان الفلسطيني، انبثاق قادر على دفع عجلة الاستمرارية وتكثيفها وإيصالها إلى حدّ ولادة الجديد، وإعادة رسم الممكن من خلال هبّات ومواجهات عارمة ومتعددة

 
هبّة باب العامود: معركة وعيٍ وهوية

هبّة باب العامود: معركة وعيٍ وهوية

إنّ القيمة التي يشعر بها المقدسيون بتحرير مدينتهم، هو كابوس هذه السلطة الاستعمارية التي تحاول بكلّ استطاعتها فتك هذه القيمة بمزيدٍ من الأفكار لاجتثاث مقاومة الناس وثقافتهم وحلمهم بالتحرّر والتحرير. ليصدّوا بصمودهم كابوس التوغّل الصهيوني هذا على المدينة.  

 
هبّة باب العامود: نصر جديد وتحدٍّ جديد (2)

هبّة باب العامود: نصر جديد وتحدٍّ جديد (2)

انطلقت هبّة باب العامود بمبادرةٍ ذاتيّة دفاعاً عن أرضها ومكانها وبيتها في مدينتها، وبقيت صامدةً في وجه القمع والإرهاب الصهيوني من جهة، وفي وجه التثبيط والتشكيك من جهةٍ أخرى. ومع صمودها وعنفوانها، زاد الالتفاف الشعبيّ حولها إلى أن كسرت الجموع

 
ملاحظات أوليّة حول هبّة باب العامود (1)

ملاحظات أوليّة حول هبّة باب العامود (1)

عاد مشهد المدينة بعد الهبّة إلى حقيقته التي أراد الاحتلال حجبها؛ مدينة محتلّة تضجّ بأصوات القنابل والرصاص وثُكنة عسكريّة ومتاريس وحرائق ومواجهات وهتافات.. ملاحظات أوّلية حول هبّة باب العامود يقدّمها خالد عودة الله. قراءة طيبة.

 
معركة باب العامود: ضدّ الاحتلال وضدّ الاقتتال المجتمعي

معركة باب العامود: ضدّ الاحتلال وضدّ الاقتتال المجتمعي

كانت هذه الأخبار آخر ما ينقص المقدسيون بعد الحرب النفسيّة التي مارسها الاحتلال بسحب الحواجز الحديديّة ظهراً وما تبعه من فرحة الناس بكسر إرادة الاحتلال ليعاود نصبها ويغلق ساحة باب العامود قبيل المغرب، لتبدأ بعدها جولةٌ أخرى من المواجهة لاستعادة