توجّه هذه المقالة نقداً إلى النظام التربوي القائم على الاستلاب والاضطهاد، وتبحث في آفاق الانعتاق من هذا النظام لبناء منهج تربوي تحرري، خاصةً في سياق الشعوب التي تصبو للتحرّر من الاستعمار.