ولكنّ طيف صالح الرقيّة لم يتركني، يناديني صوته المخنوق بالدّم معاتباً: وتهون عليك العشرة يا صاحبي! لم تهُن عليّ العشرة يا صاحبي وهذه حكايتك أرويها لعلّك ترضى…