الرحلة اليمانيّة إلى الديار اليافيّة

الرحلة اليمانيّة إلى الديار اليافيّة

ضمن لقاءات الجامعة الشعبيّة، محاضرة جديدة مع الأستاذ خالد عودة الله تحت عنوان «الرحلة اليمانيّة إلى الديار اليافيّة: رسالة في الهندسة العكسيّة للحرب الجويّة وللجغرافيا الاستعماريّة». عقدت يوم الإثنين الموافق 12 – 08 – 2024، في مركز خليل السكاكيني الثقافيّ،

 
من «اليهوديّة» إلى «العباسيّة»: سيرة نضالية لبلدة يافيّة

من «اليهوديّة» إلى «العباسيّة»: سيرة نضالية لبلدة يافيّة

تقع بلدة العباسيّة الفلسطينيّة ما بين يافا واللد. تكاد تكون هذه البلدةُ الوحيدةَ في فلسطين التي اتفق سكّانها على تغيير اسمها؛ منعاً لأي ربطٍ ما بين اسمها وبين ظهور وتنامي الحركة الصهيونيّة التي أسّسها اليهود كسبيلٍ لإقامة وطنٍ قوميٍّ لهم

 
مقدمة لم تكتب لـ “بلادنا فلسطين” وتأمّلات حول كتابة تاريخنا الوطني

مقدمة لم تكتب لـ “بلادنا فلسطين” وتأمّلات حول كتابة تاريخنا الوطني

يقدّم خالد عودة الله سيرة مختصرة لمصطفى مراد الدباغ، مُركّزاً على بعدها السياسيّ، ويعرضُ السياق التاريخيّ الذي بدأ خلاله كتابة موسوعته بلادنا فلسطين، كما يُناقش ما قالته دراسات الكتابة التاريخيّة عنها، ويضيء على حال راهن الكتابة التاريخيّة في فلسطين.

 
يافا – القدس: تاريخٌ موجزٌ لسكّة الاستعمار

يافا – القدس: تاريخٌ موجزٌ لسكّة الاستعمار

باختصار، لم تكن السكّة لا عثمانيةً ولا فلسطينيةً بقدر ما كانت سكّةً استعماريّةً أوروبيّةً في فلسطين العثمانيّة، كما لم تكن بين مدينتين فلسطينيّتين بقدر ما كانت بين ميناء يافا والقدس، مدينة الحجيج الأوروبيّ وموطئ القدم الاستعماريّ في بلادنا.

 
الفلاحون وولادة الوطنية الفلسطينية (1)

الفلاحون وولادة الوطنية الفلسطينية (1)

نعيد نشر هذا البحث الغنيّ لـ د.فيصل دراج على موقع باب الواد، لأهميته الجمّة، يُحدّثنا درّاج في الجزء الأول منه، عن دفاع الفلاح الفلسطينيِّ المُستميت عن أرضه، نظراً لعلاقته الغريزيّة بالأرض، المختلفة عن ابن المدينة، إذ التبست فلسطين بروح الفلاح،

 
يافاوي يا بردقان: بعضٌ من تاريخ برتقال يافا

يافاوي يا بردقان: بعضٌ من تاريخ برتقال يافا

يروي برتقال يافا كثيراً عن تاريخها، فتاريخه تاريخها، ومحدِّدٌ لمعالم الحياة الاجتماعية والاقتصادية فيها، وعلامةٌ مميزة في ذكريات أهلها وشخصياتهم الذين ما إن تسألهم عن يافا وعن عودتهم “تسيل ذكرياتٌ برتقالية في الفضاء، ويفوح عبيره حتى يشمّه المستمع إليهم في