“الهاسبرا” الصهيونية الجديدة: الصيّاد الفاضل

“الهاسبرا” الصهيونية الجديدة: الصيّاد الفاضل

تأتي موجة الأعمال الدراميّة الصهيونية ضمن محاولات إعادة إنتاج الرواية الصهيونية مرئيّاً في قالب الإثارة والمعضلات الأخلاقية والأفعال البطولية، تتيح عبرها شركات الإنتاج العالمية، مثل “نيتفليكس” و(HBO)، منصةً لتقديم مقولة العدو الجديدة في حربه الخطابية.  

 
أطفال العكّوب: الصداقة والروابط الاجتماعية في الهبّة الشعبيّة

أطفال العكّوب: الصداقة والروابط الاجتماعية في الهبّة الشعبيّة

يقتفي عبد الجواد عمر، في هذه المقالة، مسار نوعٍ خاصٍّ من الصداقة، باعتبارها تربة الثورة ورديفتها، ليبحث في انعكاساتها وما يمكن أن تخلّفه من تجذيرٍ اجتماعيَّ عامٍ مناهضٍ للاستعمار، تعجز أحياناً الهويات الكبرى عن تحقيقه. يأخذ عمر الهبة الشعبية نموذجاً

 
دموية الانتقال إلى المدينة

دموية الانتقال إلى المدينة

تعالج هذه الورقة عملية الانتقال من الريف إلى المدينة، والاضطرابات التي تخلّفها تلك العملية، لتشكّل أحد أهم العوامل في فهم دينامية الثورات العربية المعاصرة ومساراتها. وتبحث الورقة في واقع المدينة العربية قبل الثورات العربية والتطورات التي حصلت في داخل حيزها،

 
إخراج المعركة من الحرب:  العمليات الجوية المستقلة في سلاح الجو الصهيوني

إخراج المعركة من الحرب: العمليات الجوية المستقلة في سلاح الجو الصهيوني

تهدف هذه المقالة إلى رسم تطوّر القوة الجوية الصهيونية، والتحوّل من أشكال الحرب التكاملية المتمركزة حول الدعم الجوي للقوات البرية، وتحقيق التفوق الجوي السريع على أرض المعركة ضمن إطار عقيدة “المناورة الهجومية”، إلى استخدام القوة الجوية في عملياتٍ مستقلةٍ؛ أي

 
هل كانت أفغانستان فيتنام الاتحاد السوفييتي؟

هل كانت أفغانستان فيتنام الاتحاد السوفييتي؟

يقارب عبد الجواد عمر تجربة الحرب السوفييتية على أفغانستان مع تجربة الهزيمة الأمريكية في فيتنام، مقتفياً أوجه التشابه بين الحالتين على الصعيدين العسكري والسياسي، ومستكشفاً دور الحرب السوفييتية في انهيار الاتحاد السوفييتي. ترجمتها رؤى مشارقة.

 
العمليات المنسية في الهبة الشعبية:  ذاكرة المشهد تخون أراضي 48

العمليات المنسية في الهبة الشعبية: ذاكرة المشهد تخون أراضي 48

تكشف لنا عملية النقب أننا ما زلنا نُعاني من قصور واضح على ما نعتبره خبراً وما لا نعتبره خبراً، وعمّا يرتقي للحديث والنقاش عنه، وعما لا يرتقي كذلك بالضرورة، وعن كيف نشاهد ومَن نشاهد، وعن طبيعة المجتمع المشهدي في السياق