سياسة تشغيل العمالة الفلسطينية  في الاقتصاد الصهيوني (1967-1969)

سياسة تشغيل العمالة الفلسطينية في الاقتصاد الصهيوني (1967-1969)

النص التالي جزء من رسالة الدكتوراة التي تتناول اللحظات الحاسمة التي تشكلت فيها السيطرة الاستعمارية الصهيونية على الضفة الغربية (بما فيها القدس) وقطاع غزة في السنوات الأولى التي أعقبت حرب 1967 وحققت فيها ذروة قوتها ونفوذها. تقدّم الدراسة ما يمكن

 
الصهيونيّة المسيحيّة المُقاتِلة: “باترسون” و”وينغيت” و”ماينرتزهاجن”

الصهيونيّة المسيحيّة المُقاتِلة: “باترسون” و”وينغيت” و”ماينرتزهاجن”

لم تقتصر الرعاية الإنجليزية للمشروع الصهيونيّ على الجهود الرسميّة فحسب، وإنّما تعدّتها لتشمل مساهمةً لمجموعةٍ من الصهاينة المسيحيّين الذين حاربوا من منطلقٍ عقائديّ. مقالٌ لأحمد مصطفى جابر، عن ثلاث شخصياتٍ محوريّةٍ ساهمت في دعم المشروع الصهيوني.

 
الرحلة الأمريكية: مهمة إنشاء جيشٍ يهودي

الرحلة الأمريكية: مهمة إنشاء جيشٍ يهودي

تسعى هذه المقالة إلى الإجابة على تساؤلات عدة؛ منها: لماذا فشلت مساعي جابوتنسكي ووايزمان وبن غوريون في إنشاء جيش يهودي وتعبئة اليهود الأمريكيين في الحركة الصهيونية؟ وكيف بالمقابل ساهمت هذه الزيارات في تعبئة يهود أمريكا لمصلحة أهداف الحركة الصهيونية، على

 
العرب والقضية الأرثوذوكسية: عن رواية الزوبعة وانشقاق السكاكيني

العرب والقضية الأرثوذوكسية: عن رواية الزوبعة وانشقاق السكاكيني

سيتبع هذا النص خطاً ثلاثياً، إذ يراجع في أولى محطاته كيفية تناول زياد قاسم للقضية الأرثوذكسية في روايته في منحاها الدرامي، عبر شخوص الرواية المعنية بهذا، ومواقفها، وسيروراتها، ثم سيربط هذه المراجعة بالسياق التاريخي لمعركة النضال في سبيل تعريب الكنيسة

 
عن الأقنعة المتبدلة للفاشية: العرق والقوة

عن الأقنعة المتبدلة للفاشية: العرق والقوة

إن الفاشية الأبدية لا تزال بيننا، وأحيانا تظهر في زيّ غير زيّها، ولا شك أنه سيكون من الأسهل لنا لو أن أحدهم ظهر على الساحة وقال: “أريد إعادة فتح معسكر أوشفيتز، أريد أن ينظم ذوو القمصان السوداء مسيرات في ساحات