حول نشأة صندوق المرضى الصهيوني «كوبات حوليم» 1911-1921

حول نشأة صندوق المرضى الصهيوني «كوبات حوليم» 1911-1921

نضع بين أيديكم هذا المقال المترجم، ضمن قسم عابرون، يعرّفنا بإطارٍ صهيونيّ انطلق مع تحولات المشروع الصهيوني التي صاحبت موجة الهجرة الثانية، وهو صندوق المرضى «كوبات حوليم»، الذي كان مسؤولاً عن تقديم الرعاية الصحيّة للعمّال في التجمعات الاستيطانية وشكّل نواة

 
عين المستعمِر في يد المتظاهرين

عين المستعمِر في يد المتظاهرين

النضال الشعبي الجمعي ضد كاميرات المراقبة ليس وليد هذه اللحظة، وإنّما نتاج تجربة طويلة ووعي واضح بدور الكاميرات في تتبّع المقاومين وملاحقتهم. وقد كانت هبة القدس الأخيرة وما تخللها من تعامل المتظاهرين مع كاميرات المراقبة مثالاً واضحاً للعلاقة التي تربطه

 
مستعمرات السور والبرج وأصول العمارة الاستيطانية في فلسطين

مستعمرات السور والبرج وأصول العمارة الاستيطانية في فلسطين

تعرّفنا الباحثة المعماريّة إشراق عواشرة على نمط “السور والبرج” المعماري الصهيوني الذي لطالما شكّل روح العمارة الاستيطانيّة. تبحث المقالة في علاقات القوّة في الحيز التي أدّت إلى نشوئه، ودوره في تكريس خريطة التقسيم ومحو الفلسطينيين.

 
تجربة الوحدة الطبية الصهيونية الأمريكية لإنشاء خدمات للرعاية الصحيّة في فلسطين 1918-1923

تجربة الوحدة الطبية الصهيونية الأمريكية لإنشاء خدمات للرعاية الصحيّة في فلسطين 1918-1923

 نتعرّف في هذا المقال المترجم على أصول النظام الصحي الصهيوني وتجربة الوحدة الطبية الصهيونية الأمريكية (هداسا كما تُعرف اليوم) لإنشاء خدمات للرعاية الصحية خلال الأعوام 1918-1923، فضلاً عن إشكالية العلاقة بصندوق المرضى الصهيوني “كوبات حوليم”.

 
“يوسيف هخت”: قائد “الهاجناه” الأوّل المنسيّ

“يوسيف هخت”: قائد “الهاجناه” الأوّل المنسيّ

 حُذف اسمه من السجلّات الصهيونية العامة، وصُنّفت المقابلات التي أجراها على أنّها سريةً. من هو الصهيوني “يوسف هِخت”؟ وما هي دوافع العدوّ لمحوِ اسم أحد جنود المؤسّسين من تاريخه؟ هذا ما يناقشه هذا المقال، ترجمه لنا سعيد الغامدي عن صحيفة “هآرتس”

 
البحث عن اليقين (1): سيناريوهات سلطة إدارة الطوارئ الصهيونية نموذجاً

البحث عن اليقين (1): سيناريوهات سلطة إدارة الطوارئ الصهيونية نموذجاً

يستعرض مجدي عطية في هذا المقال نشأة وتطوّر سلطة إدارة الطوارئ الصهيونيّة، متتبّعاً آلية عملها في إعداد تدريبات محاكاة المخاطر والتهديدات المحتمَلة ومتعمّقاً في سيناريوهات الطوارئ بهدف فهم منطقها وخصوصيّته في السياق الصهيوني.