باب الواد - نسخة تجريبية

نود إعلامكم أن هذا الموقع حالياً في المرحلة التجريبية. نعمل على تحسينه وتطوير خدماته، وقد تطرأ بعض التغييرات خلال هذه الفترة. شكراً لتفهمكم ودعمكم.

الاعلام في سياق التّحرر الوطني من الاستعمار
٢٠١٦/٠٣/٢٢

الاعلام في سياق التّحرر الوطني من الاستعمار

[embed]https://youtu.be/ZE27NJvw12A[/embed] تستعرض هذه المحاضرة أهم النقاط التي وردت في ورقة أعدتها دائرة سليمان الحلبي للدراسات الاستعمارية والتحرر المعرفي حول الأداء الإعلامي الفلسطيني خلال الهبة الشّعبية في العام 2015، ومنها دور وسائل الإعلام في معركة التّحرر الوطني، واشكاليات العمل الإعلامي في الهبة الشعبية، مفهوم الحرب الاعلامية والمعلوماتية، وتقديم بعض الرؤى العملية للمارسة الاعلامية الوطنية. يؤكد المحاضر خالد عودة الله في بداية المحاضرة على السّياق الاستعماري الاستيطاني الذي تعيشه فلسطين والذي ينعكس بالضرورة على عمل الإعلام وعلى المصطلحات والرؤى والخطابات التي يتبناها ذلك الإعلام. وليس المطلوب أن يظهر شكل هذا الانعكاس على صعيد الخطابة، وإنما أن ينعكس قلباً وقالباً على محتوى الاعلام، وما يصح نشره وما لا يصح، وعلى ما يوضع على الأجندة الإعلامية وما يجب اهماله وتركه. عقدت المحاضرة بتاريخ 31 تشرين الأول 2015.  

عن الكاتب
خالد عودة الله
كاتب
اقرأ للكاتب
شارك المقال على مواقع التواصل الاجتماعي
اقرأ/ي أيضًا
دقيقة قراءة • ٢٠١٩/١٢/٢٠
جريمة في لوبيا: حكاية المقاتل المقتول صالح الرقيّة
 ولكنّ طيف صالح الرقيّة لم يتركني، يناديني صوته المخنوق بالدّم معاتباً: وتهون عليك العشرة يا صاحبي! لم تهُن عليّ العشرة يا صاحبي وهذه حكايتك...
دقيقة قراءة • ٢٠١٩/٠٣/٢٦
لاهوت التحرير في أمريكا اللاتينية: من المسيح المستعمر إلى المسيح الثائر
نظّمت دائرة سليمان الحلبي للدراسات الاستعماريّة والتّحرر المعرفي - الجامعة الشعبيّة محاضرة ًبعنوان: "لاهوت التحرير في أمريكا اللاتينية: من المسيح المس...
دقيقتين قراءة • ٢٠١٩/٠٣/٢٠
مقدمة لم تكتب لـ "بلادنا فلسطين" وتأمّلات حول كتابة تاريخنا الوطني
يقدّم خالد عودة الله سيرة مختصرة لمصطفى مراد الدباغ، مُركّزاً على بعدها السياسيّ، ويعرضُ السياق التاريخيّ الذي بدأ خلاله كتابة موسوعته بلادنا فلسطين،...

جميع الحقوق محفوظة، متوفر تحت رخصة المشاع الإبداعي .
اشترك في نشرتنا البريدية لتصلك آخر التحديثات.
اشتراك
يتوجب نسب المقال إلى "باب الواد"، كما يحظر تعديل النصوص أو استخدامها لأغراض تجارية، ما لم يرد تصريح غير ذلك.