باب الواد

بعد 50 عاماً من احتلال “شرقي القدس”، بدا الحضور – من أبناء سن الخمسين والستين فما فوق- والذين اجتمعوا يوم الثلاثاء (13.12.2016) في ندوة نظّمها معهد أبحاث الأمن القومي الصهيوني في تل أبيب، بائسين يائسين بسبب ما آل إليه حال

يحاول المسلسل أنسنة المستعرب وأنسنة الفلسطيني الفدائي في ذات الوقت. وبهذا يدعي كاتبو المسلسل أنه مسلسل “أكشن” لا يحمل أي بعدٍ سياسيٍّ أو أيديولوجي. بالنسبة للمشاهد فهو  يرى جندياً في وحدات المستعربين، يعود بعد دوامه إلى بيته بين امرأته وأطفاله،

ما الذي يجعل الطيّف قلّقاً كلّما هبّ حريقٌ في الغابات؟… لقد اشتعلت غابة “حَجَر الغول” غير مرة، دون أن ينشغل الطيّف مرة بسؤال الفاعل أو المسئول، لم يشتم النار يوماً ولم يشمت في الغابة كذلك، فالنار بالنسبة إليه نعمة ونقمة

يهدف هذا البحث إلى دراسة أسماء قرى القدس، عبر المنهج المقارن، دراسة اشتقاقية صرفية دِلالية؛ لمعرفة الأصول الاشتقاقية لتلك الأسماء في اللغات السامية، ويحاول هذا البحث إبراز أصالة أسماء قرى القدس، التي تمثّل حلقة من التّواصل بين الماضي الكنعاني، والواقع

تتمتع هذه الصفقة بأهمية قصوى للأردن بعد توقف ضخ الغاز المصري بسبب تفجير داعش لأنبوب نقل الغاز في شبه جزيرة سيناء، بالإضافة إلى الصعوبات التي تواجهها مصر بالإلتزام بالعقد الموقع مع الأردن. وهذا العقد حيوي للشركات الثلاثة الإسرائيلية- الشريكة في

لاحظنا أن التجنيد المهني في جيش المشاة الفرنسي لا يمكن أن يتم اختصاره إما في آليات قدريّة أو في تمثيلات هوياتية. لكن في نفس الوقت، لا يمكننا أيضاً أن نرفض هذه الاحتمالات للظاهرة والتي لطالما شكلت جزءاً من حديث الجنود.